الأحد، 2 نوفمبر 2008

(أقوال تاريخية) حرف الراء

* روتشلد عميد البيت المالى اليهودى: من نصيحة له الى اللورد بالمرستون رئيس وزراء بريطانيا فى خطاب مؤرخ في مارس ايضا عام 1841 قال فيه: "إن هزيمة محمد على ، وحصر نفوذه فى مصر ، ليست كافية ، لأن هناك قوة جذب متبادلة بين العرب ، وهم يدركون أن عودة مجدهم القديم مرهونة بإمكانيات اتصالهم واتحادهم ، وأن الحل الوحيد هو زرع جسم على الجسر الذى يوصل بين مصر وبقية العرب فى آسيا، والهجرة اليهودية الى فلسطين تستطيع أن تكون هذا الحاجز الذى يمنع الخطر العربى ويحول دونه.."( جريدة "العربي" في 2/4/2006)
* روجيه جارودى/ المفكر الفرنسي الذى أصبح اسمه "رجاء" بعد اعتناقه الإسلام ، أعلن بصوت عال:"إن الإسلام هو تاريخ المرحلة القادمة... وهو الأمل الوحيد لمستقبل أفضل للبشرية. الإسلام وحده هو الذي سيحقق للعالم ما فشلت الحضارة الرأسمالية والحضارة الشيوعية في تحقيقه له من أمن وسعادة حقيقية. إسرائيل تقوم بدور الوكيل للاستعمار الغربي في العام الإسلامي . الصهيونية تعيش على أحلام توسعية ، ونزعة عنصرية . الصهيونية تقف وراء حملات التشويه ضد العرب والمسلمين في أوروبا".

* رؤوف عباس/الدكتور، رئيس الجمعية المصرية للدراسات التاريخية/أغسطس2007: (ثورة يوليو ومشروعها التنموي، انتهت علي مرحلتين: الأولي عندما صدر دستور ١٩٥٦، والثانية عندما جاء دستور ١٩٧١، وبعد ذلك تآكلت مبادئ وأهداف الثورة تماماً علي مدار الـ٢٥ عاماً الماضية).
* الدكتور رؤوف عباس، رئيس الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، في حديثه للإعلامي مجدي مهنا في برنامج «في الممنوع»، علي قناة دريم، أغسطس2007:"مجلس وزراء حلف الناتو، عقد اجتماعاً في ربيع ١٩٦٤ واقترحت تركيا أن تقوم الدول العالمية بتوريط عبدالناصر في مستنقعات اليمن، بحيث لا يستطيع الخروج بسهولة، وبعد ذلك توجه إسرائيل ضربة قوية تؤدي إلي سقوط أسطورة عبدالناصر أمام العرب، وهو ما حدث بالفعل".

ليست هناك تعليقات: