* لويس ايناسيو لولا دا سيلفا، الرئيس البرازيلي ، في مجال حديثه عن فشل الأمم المتحدة في وقف أعمال العنف في غزة ـ إشارة إلي المحرقة الإسرائيلية (ديسمبر 2008/ يناير 2009) ـ في خطاب ألقاه شمال شرق البرازيل ، قال: “إن الأمم المتحدة لا تملك الشجاعة لاتخاذ قرار يحمل السلام إلى المنطقة، وليست لديها الشجاعة لأن الولايات المتحدة تملك حق النقض “الفيتو” وبالتالي لا يحصل شيء”. (الخليج)
ـــــــــــــــــــــــــــ
* محمد ثروت ، المطرب ، الذي يرأس جمعية ثروت الخيرية لرعاية الايتام بالغربية ، والتي انشأها عام 1993 ، أبدى اعتراضه على بعض الجمل التي تحويها أغاني الراحل عبدالحليم حافظ والتي وصفها بأنها تعد خروجاً على الدين مثل جملة "لا هاسلم للمكتوب ولا هارضى أبات مغلوب" ، وأوضح إنها جملة تؤخذ عليه وما كان ينبغي أن تقال ، وكذلك جملة "قدر أحمق الخطى" التي تم حذفها من الإذاعة ولم تذع في الأغنية، لأنها تخرج عن القيم وتتنافى مع مبادئ الدين.ثروت دعا الفنانين الذين يشاركون في أعمال خيرية إلى تقديمها بشكل جماعي حتى تظهر بمستوى أفضل، وتزداد قيمتها.(مصراوى)
ــــــــــــــــــــــــــ
*محمد حسني مبارك ، الرئيس المخلوع ، ارتجل كلمات لم تكن مكتوبة في نص خطابه الذي ألقاه يوم 29/4/2009 بمناسبة عيد العمال بمركز المؤتمرات فى جامعة الأزهر بمدينة نصر ، وقال: هناك بعض المخالفات من بعض رجال الأعمال.. قلة منهم يتصرفون "بالفشخرة" والاستفزاز.. أرجو منهم أن يقللوا من هذه السلوكيات وأن يبتعدوا عن هذه "الفشخرة" خاصة في ظل الظروف الحالية الصعبة حيث نعاني الأزمة المالية والاقتصادية العالمية وتداعياتها في الاقتصاد وعلي المواطن.. لأن مثل هذه "الفشخرة" تضايق المواطنين. كل يوم فيه عزومات إفطار. وأقول لهم: أنا بدلا ما أصرف علي القادرين واعمل عزومات "فشخرة".. طيب اصرف علي الناس غير القادرين الناس محتاجة، اعزمهم في الفندق ده أو ده, هذا الأمر يخلي الناس غير القادرين مبسوطين من رجال الأعمال ويصاحبوهم. (مصراوى عن وكالة انباء الشرق الاوسط ، صحيفة الاهرام)
الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك يفتتح القمة الـ 15 لحركة عدم الانحياز
* محمد حسنى مبارك ، الرئيس المخلوع ،عقب تسلمه رئاسة القمة الخامسة عشرة لحركة عدم الانحياز ، قال فى كلمته "إننا ندعو إلى نظام دولى سياسي واقتصادي وتجارى جديد أكثر عدلا وتوازنا ينأى عن الانتقائية وازدواجية المعايير يحقق مصالح الجميع ويراعى شواغل الدول النامية وأولوياتها، يرسى ديمقراطية التعامل بين الدول الغنية والفقيرة، ويحقق التمثيل المتوازن للعالم النامي بأجهزة المنظمات الدولية، ومؤسسات التمويل القائمة، وآليات صنع القرار الاقتصادي العالمي، والتجمعات الدولية الرئيسية مثل مجموعة الدول الثماني الصناعية الكبرى ومجموعة العشرين"(مصراوى)
* محمد حسنى مبارك ، الرئيس المخلوع ، فى خطابه، خلال الاحتفال بعيد الشرطة، يوم 24 يناير 2010 ، قال «إننا نواجه أحداثا وظواهر غريبة على مجتمعنا، يدفعها الجهل والتعصب، ويغذيها غياب الخطاب الدينى المستنير، من رجال الأزهر والكنيسة»، داعياً إلى «خطاب دينى، يدعمه النظام التعليمى والإعلام والمثقفون، يؤكد قيم المواطنة، وأن الدين لله والوطن للجميع، وينشر الوعى بأن الدين هو أمر بين الإنسان وربه، وأن المصريين بمسلميهم وأقباطهم شركاء وطن واحد».وأضاف أن «من الخطأ التغاضى عن تصاعد النوازع الطائفية فى المنطقة العربية وأفريقيا والعالم»، مؤكداً أن «الحادث البشع على الأقباط فى ليلة أعياد الميلاد يدعونا جميعا مسلمين وأقباطاً لوقفة جادة وصريحة مع النفس».(المصرى اليوم)
ـــــــــــــــــــــــــــــ محمد عبد الحليم عبد الله
* محمد عبد الحليم عبد الله ، الروائي الكبير الراحل:«الرجال معادن، بعضهم يذوبون فى درجة حرارة لا تتجاوز العشرين، والبعض الآخر يصمدون إلى درجة الخمسين، ولكن قلة منهم لا يذوبون حتى فى الفرن الذرى، وحين يذوبون يتحول فحمهم إلى ماس» (رامي جلال عامر)
* محمد عبد الحليم عبد الله ، الروائي الكبير الراحل:«الرجال معادن، بعضهم يذوبون فى درجة حرارة لا تتجاوز العشرين، والبعض الآخر يصمدون إلى درجة الخمسين، ولكن قلة منهم لا يذوبون حتى فى الفرن الذرى، وحين يذوبون يتحول فحمهم إلى ماس» (رامي جلال عامر)
* محمد العوضي ، الشيخ ، الداعية والمفكر الإسلامي الكويتي، في مقاله بجريدة الرأي الكويتية ، بمناسبة قيام شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي بمصافحة الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز ، في مؤتمر حوار الأديان في نيويورك: "توجد حقيقة شرعية تعد من بديهيات كل مؤمن ألا وهي، أن الشرع فوق الأشخاص، وليس العكس، فبالشرع نعرف من هو على صواب أو خطأ لأنه ميزان الأعمال، والرجال وسائر الناس كما انه انه لا عصمة بعد رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - لأحد فكل يأخذ منه ويرد عليه، وبناء على ذلك فإن المسلم عليه أن يفرق بين العصمة (التي خصت بالأنبياء) والتقدير والاحترام لكل من حاز صفات يفرض بها سمعته واحترامه على الآخرين، وهذا ما أحث عليه وأعلنه أمام طلبتي دائما لاتغتروا بالأشكال ولا المسميات والألقاب... سواء كانت العمامة سوداء أو بيضاء أو حمراء أو ملونة... وسواء كان المخطئ يطلق عليه شيخ الأزهر... أو المفتي العام، أو السيد او الولي، أو العلامة أو الفهامة... أو آية الله... إياك أن ترهبك هذه اللافتات لأن المحك السيرة الذاتية والانجازات والتحقق بالعلم وأخلاق العلماء".(مصراوى)
العقيد الراحل معمر القذافي في قمة عدم الانحياز
* معمر القذافى ، العقيد ، قائد الثورة الليبية الراحل، خلال كلمته التى ألقاها فى افتتاح قمة دول عدم الانحياز، في يوليو 2009 ، باعتباره رئيساً للاتحاد الأفريقى، وجه نقداً لاذعاً للمنظمات الدولية، مثل مجلس الأمن وصندوق النقد الدولى والوكالة الدولية للطاقة الذرية، معتبراً أن هذه المنظمات ليست سوى منظمات تقع تحت هيمنة بعض الدول، كما اعتبر أن معنى حركة عدم الانحياز الآن أصبح «غير دقيق»। ودعا دول حركة عدم الانحياز إلى تأسيس منظمات بديلة داخل الحركة تكون «أكثر عدلاً وانصافاً»، من المنظمات الأممية التى تخدم مصالح دول بعينها «على حد قوله». وأشار إلى ضرورة استحداث مجلس أمن وسلم للحركة، وقال: «بهذه المناسبة أريد أن أوضح للوزراء حكمة وفلسفة الاقتراح، فنحن الأغلبية الساحقة، لكننا خاضعون لمجلس الأمن الدولى الذى لا يمثلنا، لأنه محتكر من جانب مجموعة قليلة من أصحاب المقاعد الدائمة الخاضعة لتأثير دولة واحدة، مما يشكل خطراً على السلم الدولى».( المصرى اليوم)
الرئيس السوري بشار الاسد مستقبلا نظيره الفنزويلي هوغو تشافيز
في مطار دمشق الخميس 3 ايلول/سبتمبر 2009
* هوغو تشافيز ، الرئيس الفنزويلي ، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره السوري بشار الاسد في قصر الشعب الرئاسي، في دمشق ، في سبتمبر 2009 ، وصف اسرائيل بانها دولة "مجرمة" و"ترتكب اعمال ابادة"، مطالبا باعادة هضبة الجولان المحتلة الى سوريا. وقال "لقد اصبحت دولة اسرائيل دولة ترتكب اعمال ابادة، دولة مجرمة وعدوة للسلام". واضاف "اصبحت اسرائيل (الاداة) المنفذة لسياسات الامبراطورية الاميركية"، مطالبا اياها باعادة هضبة الجولان التي احتلتها في 1967 وبانهاء الحصار الذي تفرضه على الاراضي الفلسطينية. وقال "علينا ان نرفع مجددا راية عبد الناصر والاشتراكية وحكم الشعب وتحرير الشعب العربي".(مصراوى عن AFP)
* يونس بن ميسرة / أحد رواة الحديث (170 ـ 264 هجرية): لا يأتي علينا زمان إلا بكينا منه... ولا يتولى عنا زمان إلا بكينا عليه
* يونس بن ميسرة / أحد رواة الحديث (170 ـ 264 هجرية): لا يأتي علينا زمان إلا بكينا منه... ولا يتولى عنا زمان إلا بكينا عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق