* "جئت سعيا إلى بداية جديدة بين الولايات المتحدة والمسلمين في العالم ترتكز على المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل وعلى حقيقة ان أميركا والإسلام لا يقصي احدهما الآخر ولا يحتاجان إلى التنافس". وأنهما "يتقاسمان المبادئ نفسها مبادئ العدالة والتقدم، التسامح والكرامة لكل البشر". ان الولايات المتحدة "ليست في حرب مع الإسلام ولن تكون كذلك ابدا"، و"لكننا سنواجه المتطرفين العنيفين الذين يشكلون خطرا على أمننا". و "نرفض الأمور نفسها التي يرفضها كل الناس من كل الديانات: قتل الأبرياء من رجال ونساء وأطفال" [الرئيس الأميركي باراك اوباما، في خطابه في جامعة القاهرة الخميس 4/6/2009].
* "لا شك ان الشعب الفلسطيني قد عانى في سعيه للحصول على دولته الخاصة اذ يعاني من التشرد والعذاب منذ أكثر من ستين عاما والعديد من أبناء الشعب الفلسطيني ينتظر في مخيمات اللاجئين في قطاع غزة والضفة الغربية والدول المجاورة وهم يتوقون للعيش بسلام وامن" [الرئيس الأميركي باراك اوباما، من خطابه الذي وجه للعالم الإسلامي من جامعة القاهرة 4/6/2009].
* "لا شك ان الشعب الفلسطيني قد عانى في سعيه للحصول على دولته الخاصة اذ يعاني من التشرد والعذاب منذ أكثر من ستين عاما والعديد من أبناء الشعب الفلسطيني ينتظر في مخيمات اللاجئين في قطاع غزة والضفة الغربية والدول المجاورة وهم يتوقون للعيش بسلام وامن" [الرئيس الأميركي باراك اوباما، من خطابه الذي وجه للعالم الإسلامي من جامعة القاهرة 4/6/2009].
*"لا يمكن لاية دولة ولا ينبغي لها أن تفرض نظاما للحكم على أية دولة أخرى" ، لكنه دعا الحكومات الى أن تلتزم بالشفافية وسيادة القانون وأن "تحكم من خلال الاتفاق في الرأي لا الاكراه" ، كما دعا لحرية العقيدة وحقوق متساوية للنساء.(مصراوى)
ـــــــــــــــــــــــــــ
* أن البعض حاول ان يؤثر على اوباما كي يركز الخطاب على النواحي الدينية والثقافية وهو الأمر الذي اعترضت عليه وطلبت وان يعالج القضايا السياسية أيضا في خطابه [داليا مجاهد- عضوه في مجلس استشاري في الولايات المتحدة لشؤون المسلمين، بي بي سي، الأربعاء 3 يونيو 2009].
ـــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــ
* إنه لا يمكن إنكار وجود تصدع في العلاقات بين أمريكا والعالم الإسلامي .. ان هذه التصدع تكون على مدى سنوات ولا يمكن علاجه من خلال خطبة واحدة [ديفيد أكسيلرود- أحد كبار مستشاري الرئيس الأمريكي اوباما].
ـــــــــــــــــــــ
* "إذا أراد اوباما معالجة أسباب كراهية المسلمين للولايات المتحدة فعليه مواجهة الأنظمة القمعية في المنطقة التي تدعم واشنطن عددا منها وخصوصا البلدان التي زارها" [سارة لي ويتستون - مديرة منظمة العفو الدولية في الشرق الأوسط].
* "إذا أراد اوباما معالجة أسباب كراهية المسلمين للولايات المتحدة فعليه مواجهة الأنظمة القمعية في المنطقة التي تدعم واشنطن عددا منها وخصوصا البلدان التي زارها" [سارة لي ويتستون - مديرة منظمة العفو الدولية في الشرق الأوسط].
ـــــــــــــــــــ
* هيحصل إيه يا حلو لو قرر أوباما أن يزور القرية الفرعونية ثم قرر بعد خروجه منها أن يتمشى حتى كوبرى عباس وشاهد كميات المخلفات الآدمية الشنيعة التى تمتد على طول السور وبعضها كما تعلم يرقد متحجرًا هناك من سنين، فقال لى: بسيطة، فى دقائق سيكون إلى جوار أوباما كل من محافظ الجيزة والدكتور زاهى حواس لإعلان افتتاح أول متحف فى الهواء الطلق للمخلفات الفرعونية.اصطباحة بقلم بلال فضل في المصري اليوم ٣/ ٦/٢٠٠٩ (المحطة)
* الرئيس أوباما في مقدمة خطابه لم تغب عنه روح التاريخ الذي درسه ، فقدم مصر تاريخاً وثقافة حينما امتدح القاهرة وعراقتها والأزهر وقيمته التاريخية الدينية. لا شك هذا يبين لنا أن الرئيس تخطى عصر الجهل الأمريكي والذي مثلته الإدارة السابقة بتجاهل قيمة العالم الإسلامي في مواقف عدة ولم تكن تعرف من العالم المسلم إلا شرذمة لا تمثل الإسلام ولا المسلمين.(الكاتب الأردني المقيم في أمريكا صلاح المومني في عرب تايمز)
* الرئيس أوباما في مقدمة خطابه لم تغب عنه روح التاريخ الذي درسه ، فقدم مصر تاريخاً وثقافة حينما امتدح القاهرة وعراقتها والأزهر وقيمته التاريخية الدينية. لا شك هذا يبين لنا أن الرئيس تخطى عصر الجهل الأمريكي والذي مثلته الإدارة السابقة بتجاهل قيمة العالم الإسلامي في مواقف عدة ولم تكن تعرف من العالم المسلم إلا شرذمة لا تمثل الإسلام ولا المسلمين.(الكاتب الأردني المقيم في أمريكا صلاح المومني في عرب تايمز)
ــــــــــــــــــــ
* " كان نِفسي في حاجه واحده.. يقوللنا رأيو إيه في قضية سوزان تميم" ـ إشارة إلى قضية مقتل الفنانة اللبنانية سوزان تميم التي شغلت الصحافة والصحفيين المصريين وكأنها قضية القضايا.نجم الكوميديا المصري عادل إمام
ــــــــــــــــــــــــــــ
* "اعتبرتها فرصة، حيث لم يضم المؤتمر الصحافي كل فئات الصحافيين ، بل ضم فئة مختارة من كل دولة، ضم المؤتمر الصحافي صحافيا من إندونيسيا وآخرا من ماليزيا وواحدا من كل من فلسطين، والسعودية، وإسرائيل وشاركت بصفتي ممثلا للصحافة المصرية المستقلة. وعليه يجب أن لا يزايد أحد عليّ في هذه المسألة، فأنا سعيد لاختيار البيت الأبيض لجريدة المصري اليوم، وكنت أتمنى حضور المؤتمر لأسأل أوباما عما أريد، ولا يعنيني وجود صحافي إسرائيلي من عدمه.. وإن كانت هناك مقاطعة، فكان يجب أن تقاطع الصحفية الفلسطينية التي حضرت. المؤتمر لم يكن مؤتمرا عاديا بل هو مؤتمر لرئيس أكبر دولة في العالم يضع فيه اللمسات الأخيرة لمستقبل العالم...جلست أربعين دقيقة أمام شخص مثقف غير عادي، وقارئ جيد للتاريخ وملم بكل أحداثه" الكاتب الصحفي مجدي الجلاد رئيس تحرير "المصرى اليوم" في مداخلة مع برنامج "الحياة اليوم"
* "فشلت في الوصول، الطرق المؤدية الى جامعة القاهرة كانت مقفولة تماما، أنا معجب جدا بكاريزما هذا الرجل، وكنت عايز أأقرّب منو وأدقق في ملامحو وأفحصها...لفت انتباهي أثناء خطابه إنو راجل مذاكر كويس التاريخ والدين وكل حاجه ومركّز جدا وهادي في حواره بشكل يثير الإعجاب فعلا.. فعلا ..مذاكر كويس وبيكتب وبيقرا برضو" الممثل أحمد السقا، بطل أفلام الآكشن المصرية، في مداخلة مع نفس البرنامج.
(السياسي)
(السياسي)
ـــــــــــــــ
* تحت عنوان "4 يونيو ... عيد الثورة الاوبامية"دوٌن أحمد عبد الفتاح "فيه ملاحظة رفيعة كده.. هو يا تري يا هل تري الالمان هيعموا نفس الكلام ده عشان سي اوبما رايح لهم ؟ وهل ياتري وسائل الاعلام الالمانية قارفه الالمان باخبار الرئيس المنتظر وزيارته التاريخية لالمانيا ؟ سؤال بجد يحتاج الي اجابة ولكن مش من المسولين الالمان ولكن من المسولين المصريين" (مدونة "يالالاللي")
* قالت منى الشاذلي في برنامج "العاشرة مساءً" ساخرة : "دول مش بس كنسوا وغسلوا وليفوا الشوارع وقصقصوا الشجر، دول غيروا بلاط وأعمدة إنارة، وأخدوا البطايق من الناس علشان يكون كل شئ تحت السيطرة.. فمنطقة بين السرايات تعيش أجمل حالاتها انتظاراً لأوباما" ، وقالت إن يوم الخميس هيبقى أجازة أوباما ، زي أجازة شم النسيم وأجازة عيد تحرير سيناء!!!...(المحطة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق