السبت، 6 يونيو 2009

أقوال شجاعة

* جيمي كارتر ،الرئيس الامريكي السابق ، الذي أجري زيارة استمرت ساعات إلى قطاع غزة ، كأحد أهم الشخصيات التي زارت غزة منذ أعوام ، وخلال حفل تخرج لطلاب فلسطينيين حضره في إحدى المدارس التابعة للأمم المتحدة في غزة ، قال إن "الحرمان الذي يعاني منه الفلسطينيون في القطاع لا مثيل له"، مشيرا الى أنه "غالبا ما يتجاهل المجتمع الدولي صرخات الاستنجاد الفلسطينية ما يشير إلى ان الفلسطينيين يعاملون كالحيوانات وليس كبشر" ، وأضاف أنه "مصدوم وحزين بسبب ما رآه في غزة نتيجة للحصار الذي يتعرض له الفلسطينيون، فلم يحصل في التاريخ أن يتم تجويع 1.5 مليون شخصا، وبعد ذلك يجري قصفهم بطريقة وحشية، دون أن يمنح هؤلاء فيما بعد وسائل المساعدة لتحسين أوضاعهم" ، وتطرق كارتر خلال حديثه الى الحصار المفروض على غزة من قبل إسرائيل منذ تسلم حركة حماس السلطة في القطاع في يونيو/ حزيران 2007، وقال إن على الولايات المتحدة "بذل أقصى جهد لاقناع إسرائيل ومصر بالسماح في دخول البضائع واللوازم الحياتية إلى غزة ، وفي المقابل، يجب أن يتوقف إطلاق الصواريخ من القطاع باتجاه إسرائيل، فالدولة الفلسطينية لا يمكن ان تبصر النور على حساب أمن اسرائيل" ، وأضاف
أنه "يشعر بالمسؤولية جزئيا ككل الامريكيين والاسرائيليين حين يرى أن الناس والمدارس قصفوا بقذائف طائرات الـ إف-16 من صنع امريكي" (لأجل سوريا)

كتاب

Palestine: Peace Not Apartheid

"فلسطين: السلام وليس الفصل العنصري"

للرئيس اﻷسبق جيمي كارتر

* جيمي كارتر ، الرئيس الأمريكي الأسبق ، الحاصل على جائزة نوبل للسلام ، في أحدث كتاب صدر له عام 2006 ، وصف السياسة الصهيونية في الأراضي المحتلة بأنها "نظام فصل عنصري" ، وبناءأً عليه الكيان الصهيوني يتجاهل زيارة "كارتر" رام الله ويرفض تقديم مساعدة أمنية لحراسته في 04-2008 كما قوبل طلبه بالتصريح له بدخول قطاع غزة الواقع تحت سيطرة حماس بالرفض.(للمزيد)
الشيخ رائد صلاح
* رائد صلاح ، الشيخ ، القيادي الإسلامي ، تعليقاً على الحكم الصادر ضده بالسجن لمدة خمس شهور بعد اتهامه بـ"أعمال شغب والاعتداء على شرطي وتعطيل عمله" ، قال: "نحن الآن ندخل السجون طاعة لله. نحن الآن ندخل السجون دفاعا عن الأقصى والقدس. نحن الآن ندخل السجون انتصاراً لحق امتنا الإسلامية وعالمنا العربي وشعبنا الفلسطيني" ـ الميدان عن وكالة رويترز.
ـــــــــــ
* رجب طيب أردوغان ، رئيس الوزراء التركي ، في كلمة أمام حشد ممن شيعوا في مدينة قونيا شهداء أتراكا ممن سقطوا في الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية فجر 31/5/2020 في المياه الدولية بالبحر الأبيض المتوسط ، قال إنه أبلغ الولايات المتحدة بأنه لا يقبل تصنيف حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على أنها منظمة إرهابية.وأضاف أن حماس حركة مقاومة تقاتل للدفاع عن أرضها، وأن الكثير من أعضائها معتقلون في السجون الإسرائيلية مع أنهم فازوا في انتخابات ديمقراطية وحرموا من حقهم في الحكم ، واعتبر أن "قدر الشعب الفلسطيني ليس منفصلا عن قدر تركيا، وقدر غزة ليس منفصلا عن قدر أنقرة"، وقال إن رام الله ونابلس ورفح وخان يونس وبيت لحم وجنين "كلها مدن ليست منفصلة عن قونيا".وقال "إذا صمت العالم فنحن لن نصمت، وإذا غض العالم الطرف عن تلك المذبحة فنحن لن نغض الطرف، وإذا بقي العالم متفرجا على حمام الدم فإننا لن نظل مكتوفي الأيدي ونترك ذلك الدم يجري، لأن ذلك لا يليق بالشعب التركي والأمة التركية" (الجزيرة نت)
* رجب طيب أردوغان ، رئيس وزراء تركيا ، في خطابه أمام الكتلة البرلمانية ، ردا علي العدوان الإسرائيلي علي "أسطول الحرية" في المياه الدولية أثناء توجهه لكسر حصار غزة ، قال بحدة ووضوح أن إسرائيل يجب أن تدفع ثمن أخطائها وجرائمها، وأن تحقيقاً يجب أن يتم بشكل دقيق وواضح لإظهار ما جرى وإعلانه على الملأ، وبعدها لابد أن تعتذر عن فعلتها النكراء.لقد وصف السلوك الإسرائيلي بكثير من التعابير القوية والمؤثرة ليس أكثرها حدة تعبير البلطجة والكذب والعدوان وغيرها من الألفاظ التي تدل على شديد الغضب والمرارة التي تشعر بها تركيا تجاه تكرار هذا السلوك المرضي وغير السوي.لقد أشار الرجل إلى أن صبر تركيا على أفعال الكيان الصهيوني أوشك على النفاذ وان بلاده سترد بحجم وتاريخ تركيا وقيمها التي حملتها وترسخت عبر التاريخ.وبكل وضوح دعا إسرائيل والعالم لرفع الحصار عن قطاع غزة فوراً، وقال أن بلاده والشعب التركي سيبقوا داعمين لحق الشعب الفلسطيني في وطنه وفي حل عادل ومنصف لقضيته، وأن فلسطين والقدس وغزة والشعب الفلسطيني سيبقوا أمانة في عنق الشعب والحكومة التركية وأن تركيا لن تتخلى عن هذا الموقف والتوجه نحو حل عادل في المنطقة.(للمزيد)..أهم ما جاء بالخطاب: لن تستطيع إسرائيل تنظيف أيديها من الدماء التي لطختها في البحر المتوسط / لا أنصح إسرائيل باختبار صبر وقوة تركيا / مثلما تكون صداقتنا قوية فإن عداءنا قوي أيضا. (بُكرا)..متعلقات: تركيا تشترط رفع الحصار عن غزة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل + الإندبندنت: أردوجان الوجه الجديد للسلطة في الشرق الأوسط
* رويرت فيسك ، الكاتب البريطاني ، في مقالة له بصحيفة الاندبندنت ، بمناسبة مرور تسع سنوات على أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، هل حولتنا تلك الأحداث جميعنا إلى مجانين؟ إن المستفيد الأكبر من ذلك هو بطبيعة الحال شركات بيع الأسلحة مثل بوينج ولوكهيد مارتن وكل من يصنعون صواريخ أو طائرات بدون طيار أو يوفرون قطع غيار طائرات إف 16 ويضيف: بطبيعة الحال هناك إسرائيل -التي تعد بالنسبة لنا من المحرمات ونلزم أنفسنا بتحاشي الكلام عنها- فإسرائيل وعلاقتها بأميركا والدعم الأميركي غير المشروط لسرقتها أراضي العرب المسلمين هي في لب هذه الأزمة الرهيبة التي نعيشها.(مصراوى)
* السيد البدوي، الدكتور ، رئيس حزب الوفد، خلال المؤتمر الجماهيري، الذي عقده حزب الوفد ، في أغسطس 2010 بمقر الحزب الرئيسي، تحت شعار "لا انتخابات حرة بدون ضمانات حقيقية" ، وأمام ما يقرب من 3000 شخص، وفي كلمة استغرقت 45 دقيقة، أكد أن سيناريو التوريث لن يحدث في مصر، وأنها أكبر من أن تورث ، مستهلا كلامه بهذه المقولة المأثورة "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا"، وشدد أنه لن يحدث توريث، لأن الشعب المصري "ليس تراثاً و لا عقاراً حتى يورث"، وأضاف إن مصر أكبر من أن تورث، كما قالها الزعيم و الفلاح المصرى أحمد عرابي من قبل " متى استعبدتم الشعب المصرى .. فلسنا تراثاً و عقاراً فوالله لن نورث بعد اليوم " وأضاف : أقولها من حزب الوفد "لن نورث بعد اليوم" ، وأضاف قائلاً: "نطالب بصيغة اجتماعية تحقق للمواطن وللوطن مكانتهما، وأن ذلك لن يتحقق إلا بالكفاح على أرض الواقع، مؤكدا أن الوفد هو الذى قاد كفاح الشعب المصرى منذ عام 1919 ويتواصل كفاح الوفد من أجل الديمقراطية والعدالة الاجتماعية.وطالب الحزب خلال المؤتمر باستخدام الرقم القومي في التصويت في الانتخابات البرلمانية المقبلة لضمان نزاهة الانتخابات، معلنًا عددًا من المطالب لضمان نزاهة الانتخابات، تتعلق بعضها باللجنة العليا للانتخابات وتشكيلها واختصاصاتها، وطريقة إعداد جداول الانتخابات.وحول الأوضاع المختلفة في مصر، شن السيد البدوي هجومًا حادًا على الحكومة، مشيرًا إلى أن مصر تعاني في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وذلك بسبب سيطرة الحزب الوطني على الحكم وعدم الاستماع لأي مطالب تطالب بالديمقراطية خلال الـ 30 عامًا الماضية.(للمزيد)
* علي لطفي ، د.، رئيس الوزراء ووزير المالية ورئيس مجلس الشورى الأسبق ، لقناة المحور: إن سبب ارتفاع أسعار المنتجات الغذائية يرجع إلى الموجة الحارة التي حرقت المحصول ، وأيضاً بسبب تأخر الإرشاد الزراعي الذي كان يجب أن ينبه المزارعين إلى ضرورة زيادة الري ، وتدخل الحكومة كان متأخرا وبطيئا ، مما أدى إلى ارتفاع الأسعار بشكل كبير وملحوظ ، هذا بالإضافة إلى جشع واستغلال التجار. وقال: أن مصر في حاجة لإجراءات مثل استصلاح 200ألف فدان في السنة على الأقل وهو أمر ضروري لزيادة الإنتاج الزراعي مع ضرورة تشجيع الاستثمار في قطاع الزراعة لمواجه زيادة السكان وارتفاع الأسعار لأن مصر اليوم 8مليون فدان زراعي لا يكفي 80مليون مواطن في حين كان أيام محمد علي 3مليون مواطن في مقابل 3مليون فدان زراعي بمعنى أن أيام محمد علي كان لكل فرد فدان أما الآن لكل فرد قيراط ويمكن أقل مما أدى إلى ارتفاع أسعار السلع الغذائية. وبالنسبة للدعم قال: إن 30 مليار جنيه من أموال الدعم تذهب للأغنياء وانا واحد منهم ، فللأسف الدعم في مصر أصبح سبوبة كبيرة وفي حاجة لترشيد ووقفة. (المصريون)

ليست هناك تعليقات: