* مصطفى الفقى ، الدكتور ، سكرتير الرئيس للمعلومات ـ سابقا ـ ورئيس لجنة الشؤون الخارجية فى مجلس الشعب حاليا ، في حديث نشرته صحيفة «المصرى اليوم» فى عددها الصادر في 12 يناير 2010 ، على صفحتى (٨ ـ ٩) ، ضمن سلسلة الحوارات التى يجريها محمود مسلم، حول مستقبل الحكم فى مصر، قال بالنص: «للأسف أن الرئيس القادم لمصر يحتاج إلى موافقة أمريكا وعدم اعتراض إسرائيل» الأمر الذى جعل الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل يرسل رسالة لـ«المصرى اليوم»، يعلق فيها على الحوار ، بعد أن استوقفته العبارة ، معتبرا فيما أورده الدكتور «مصطفى الفقى» خبر كبيرمؤكد ، ويتساءل: متي كان ذلك؟! (المصرى اليوم).ملحوظة: استمعت إلي مداخلة د. مصطفي أثناء عرض الخبر في برنامج "صباح دريم" الذى تقدمه دينا عبد الرحمن ، بحضور الكاتب الصحفي محمد السيد صالح بالمصرى اليوم ، محاولا شرح المقصود من العبارة ، إلا أنه كان عصبيا وقام بقطع المداخلة عندما حاولت مقدمة البرنامج الاستفسار منه عن بعض الجوانب المتعلفة بالخبر. موضوع ذو صلة: استهجان بمصر لتصريحات الفقي + المسؤولة عن ملف مصر بوزارة الخارجية الأمريكية، نيكول شامبين، فى حوارها مع «المصرى اليوم» - أن الاعتقاد فى أن الرئيس المقبل لمصر لابد أن يحظى بموافقة واشنطن وعدم اعتراض تل أبيب «اعتقاد خاطئ»، مشددة على أن الولايات المتحدة لا يهمها أن يكون الرئيس القادم لمصر مدنياً أم عسكرياً، وإنما يهمها أن يكون منتخباً عبر انتخابات حرة ونزيهة.(المصرى اليوم)
ــــــــــــــــــ
معمر القذافي
(الصورة من موقع "ماشي")
* معمر القذافي ، الزعيم الليبي والرئيس الجديد للاتحاد الإفريقي ، في إطار دفاعه عن عمليات القرصنة المنتشرة بشدة قبالة سواحل الصومال، خلال زيارته لمقر الاتحاد الإفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا ، يوم 6-2-2009 ، قال: إن القرصنة هي نوع من "التصدي للأمم الغربية الجشعة".. وأضاف: إن ما يحدث قبالة سواحل الصومال ليس قرصنة ، وإنما دفاعا عن النفس ودفاعا عن لقمة عيش الأطفال الصوماليين.
(العربية.نت نقلا عن د ب أ عن صحيفة "ديلي ناشون" الكينية )
* موردخاي كيدار ، قسم الدراسات العربية في جامعة بار إيلان ، في مداخلته في برنامج حديث الساعة في إذاعة الـ bbc يوم 34 مايو 2010 بشأن العدوان الإسرائيلي علي "أسطول الحرية" الذى يحمل مساعدات إنسانية إلي غزة ، والذى أسفر عن قتل نحو 20 من النشطاء وإصابة عشرات آخرين معظمهم من الأتراك ، قال إن تركيا تتصرف كأنها سيدة المنطقة كما كانت أيام الدولة العثمانية ، ولكن إسرائيل اليوم هي سيدة المنطقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق