

* عمرو موسى ، الأمين العام لجامعة الدول العربية ، فى الجزء الثانى من حواره مع مجدى الجلاد يوم ٢٤/ ١٢/ ٢٠٠٩ رئيس تحرير «المصرى اليوم»، قال: العالم العربى نفسه، يتعرض إلى تآكل فى دوره ، لاختلاف النظرة والأفكار والمصالح وتأثير الأصابع الأجنبية المختلفة هنا وهناك ، بالإضافة إلى أسباب أخرى كثيرة، وأصبح هناك ما يمكن أن نصفه بعلامة استفهام على حاضر المنطقة ومستقبلها، وأى تطور أو تغير أو تهديد سيؤثر على العالم العربى ، ولكنه سيؤثر أيضاً على كل من تركيا وإيران ، ومن هنا نرى السياسة النشطة لكليهما. (للمزيد)
* فاروق حسنى ، وزير الثقافة، فى حوار مع «إسكندرية اليوم» ، في معرض حديثه عن ذكرياته عن الإسكندرية


ـــــــــــــــــــــــ
* مارك إيليس ، المفكر اليهودي ، وأستاذ علم اللاهوت بجامعة بايلور بولاية تكساس الأميركية ،
في حديث مع الجزيرة نت على هامش زيارته إلى سويسرا لإلقاء سلسلة من المحاضرات حول الصراع في الشرق الأوسط ، حذر من مواصلة إسرائيل لسياسة التمييز العنصري التي تمارسها تجاه الفلسطينيين، ورأى أنها لا تساهم في تهيئة أجواء الاستقرار في المنطقة ولا خلق المناخ المناسب لسلام عادل. وقال "إن إسرائيل بحاجة ملحة إلى غاندي جديد للدخول بها إلى حقبة تالية من تاريخها في القرن الحادي والعشرين ويستطيع أن يفهم مدى تأثير السياسة الإسرائيلية على الشعب اليهودي ويصحح مسارها". "إننا عرفنا كيهود المعاناة تاريخيا، ولكننا نشاهد الآن معاناة الشعب الفلسطيني على أيدي الجنود الإسرائيليين وهو أمر مرفوض تماما، وليس هناك خلاف بأن ما تمارسه إسرائيل ضد الفلسطينيين هو عنصرية". وقال إن التمييز العنصري الإسرائيلي سيستمر لسنوات طويلة، طالما بقيت السياسة الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين دون تغيير ملموس.الفلسطينيين "بل داخل المجتمع الإسرائيلي ذاته، فهناك هوة بين يهود الغرب ويهود الشرق، لأن الدولة الإسرائيلية تنظر إلى نفسها على أنها دولة يهودية غربية وليست شرقية". (الجزيرة نت/ الأخبار)


الدكتور نبيل لوقا بباوى
* نبيل لوقا بباوى ، الدكتور ، المفكر القبطي المعروف وعضو مجلس الشورى، قال إن القنوات المسيحية التي تبث من خارج مصر خاصةً قناتى الحقيقة والحياة تمثلان خطورة كبيرة على حالة السلام الاجتماعى فى مصر وعلى الوحدة الوطنية وتعملان وفقا لأجندة غربية ، أصحابها "ناس عايزة تخرب البلد" (البشاير)
* يديعوت أحرونوت ، الصحيفة العبرية ، قالت: إن إسرائيل لن تستطيع تحرير "جلعاد شاليط"
الجندي الإسرائيلي المختطف من قبل المقاومة الفلسطينية، لا عبر الضغط على حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ، ولا حتى بواسطة عملية عسكرية تقوم بها القوات الخاصة الإسرائيلية بالقطاع".وأضافت: تل أبيب الخاسرة يجب أن تحني رأسها لحماس المنتصرة، ويجب أن يتوقف المسئولون الإسرائيليون عن لعب دور الأبطال على حساب شاليط "، مشيرًة إلى أن حماس تبذل جهوداً كبيرة لأسر جنود إسرائيليين آخرين لتضغط بهم على الحكومة الإسرائيلية للإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في سجون "الاحتلال". وطالبت الإسرائيليين بالاعتراف بخسارة الحرب الأخيرة على قطاع غزة، والابتعاد


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق