السبت، 5 أبريل 2014

قال إبراهيم عيسي

ــــــــــــ تحت الإعداد ـــــــــــ

رفع الأعلام السعودية!
أسوء ماحدث اليوم ف الاحتفال بذكرى تحرير سيناء هو رفع أعلام السعودية لمكايدة المعترضين علي اتفاقية ترسيم الحدود البحرية ومحاولة اقتحام قوات الأمن لنقابة الصحفيين مما لم يحدث في أى عهد من قبل!.. البوست الأصلي
الدولة المدنية الحديثة
علي قول الرئيس أنه يسعي إلي إرساء دعائم الدولة المدنية الحديثة: كل الدلائل تؤكد عكس ذلك
هل كلمات المديح التي وجهها علي عبد العال كرئيس للمجلس النيابي للرئيس ، والتي تشبه مديح الشعراء للسلاطين ، تجعل من مصر "دولة مدنية ديموقراطية حديثة" حقيقية؟!
بعد مشاهدة خطاب د.علي عبد العال للترحيب بالرئيس ومقارنته بخطاب د. فتحي سرور للترحيب بالرئيس مبارك كحاكم مطلق ، وما أعقبهما من تصفيق ، نتأكد من عدم حدوث أى تغيير بعد الثورة!

أحمد ناجي ورواية "استخدام الحياة"
الحكم علي أحمد ناجي سنتين بالحبس بسبب نشر أحد فصول رواية "استخدام الحياة" في مجلة أخبار الأدب التي يقرأها عدد محدود من القراء بسبب اتهامه بخدش الحياء العام ، أدى إلي قيام مليون شخص بتحميل الرواية من خلال النت

د. علي عبد العال
لو سمع المتنبي خطاب علي عبد العال أمام الرئيس ، لمات كمدا وحزنا علي اللغة العربية!
راقصو التنورة السياسية
لا أتصور أن هناك إجماعا شعبيا هائلا علي أداء الحكومة ، باستثناء المطبلاتية وراقصي التنورة السياسية!
* أجزم قاطعا بعدم وجود دولة في العالم تُحكم بدون سياسة سوى مصر!.. وأحدث مثال هو سوء إدارة أزمة مقتل الطالب الإيطالي ، في الوقت الذى يعلن فيه رئيس الوزراء الإيطالي أن الصداقة مع مصر أصبحت علي المحك ، وهو الذى بادر بزيارة مصر ومقابلة السيسي بعد شهرين فقط من انتخابه للرئاسة ، بالإضافة إلي أهمية إيطاليا بالنسبة للاستثمارات الأجنبية وخاصة فيما يتعلق بحقل غاز البحر المتوسط ، الذى يمكن أن يتوقف في حالة انسحاب إيطاليا!..البوست الأصلي

جنازة جوليو ريجيني
كل ملابسات اختفاء الطالب الإيطالي من قلب القاهرة وسط تكثيف أمني غير مسبوق وخلو الشوارع نتيجة لجو شديد البرودة ، والعثور علي جثته في مكان منعزل متفرع من الطريق الصحراوى بعد عشرة أيام مقتولا من آثار التعذيب المتمثل في تعرضه للصعق بالكهرباء في مكان حساس ، وطفي السجائر في جسمه ، وخلع للأظافر ، وكسر للضلوع ، وجروح بشفرة حلاقة...إلخ مع تردد اسم خالد شلبي ضابط الشرطة المتهم بالتعذيب عام ٢٠٠٣ ... تدين أجهزة الأمن المصرية!..البوست الأصلي
العقيد معمر القذافي
الرئيس السيسي دائما يحذرنا من مصير الدول المحيطة نتيجة لانهيار جيوشها ، وهذا غير حقيقي ، لأن الأسباب التي أدت إلي انهيار هذه الجيوش وبالتالي الدول ، تتمثل في استبداد أنظمة الحكم ، والتصفيق والتطبيل للحكام وتأليههم ، و"أحلام الرئيس أوامر" ، وانعدام الديموقراطية ، واختفاء المعارضة ، ومحاربة الرأى الآخر ، وتدخل أجهزة الأمن في السياسة ، والتلاعب بالدساتير لخدمة الحكام! (3 فبراير‏، الساعة ‏12:02 مساءً‏)

عندما يقول الرئيس السيسي "إن الدولة تركت لمدة تصل إلي 50 سنة وأن مانحن فيه، هي تداعيات منذ 1967 وأنها كانت أشلاء دولة وكادت تنهار لولا ستر الله" فكيف يرجع تفكك الدولة إلي النكسة ، رغم أنها تماسكت خلال أيام قليلة واستعادت بناء القوات المسلحة ، وإزالة آثار العدوان ، ونجحت في حرب الاستنزاف ضد العدو الإسرائيلي ، وبناء حائط الصواريخ غرب القناة ، وانتصرت خلال أقل من ٦ سنوات في حرب أكتوبر المجيدة ، وعبرت القناة ، واستعادت أراضيها؟!..ولو تفككت نتيجة لها ماقامت لها قائمة بعدها ، وما استطاعت دخول حرب ٧٣ وهي جبهة متماسكة؟!.. كان يمكن إرجاع التفكك إلي انتشار الفساد بعد الانفتاح الافتصادى سنة ١٩٧٥ أوالاستبداد بعد ١٩٨١ أوانفراد جمال مبارك بالحكم خلال ال ١٠ سنوات الأخيرة من حكم مبارك! (3 فبراير‏، الساعة ‏09:01 ص)
إبراهيم عيسي
بعد رفض استشكال إسلام بحيرى ماذا ينتظر الرئيس السيسي لإصدار عفو عنه خاصة وأن الأزهر سبق وأعلن أنه لا يريد حيسه؟!!
سكوت الرئيس السيسي عن صدور حكم قضائي مخالف لمواد الدستور الجديد دليل علي رغبة الجميع في تجميد هذا الدستور واعتباره حبرا علي ورق!
ماذا يخشي الرئيس السيسي من العفو عن إسلام بحيرى طالما أن الأزهر أعلن رفضه حبسه فهل يخشي ياسر بزهامي؟!
*طالما أبدى الرئيس السيسي استعداده للاجتماع بالألتراس الإرهابية فلماذا لا يجتمع ب 6 أبريل وباقي نوعيات الشباب؟! 
سبق وأصدر الرئيس الأسبق مبارك قرارا بالعفو عني رغم أن النظام كان استبدايا ، فلماذا لا يحذو حذوه الرئيس السيسي ويعفو عن بحيرى؟!
الرئيس السيسي جانبه الصواب في مكالمته مع عمرو أديب عن الألتراس التي صدر حكم قضائي باعتبارها منظمة إرهابية
لا أحد ف الحكومة أو مجلس النواب يفكر في تنفيذ مواد الدستور ، رغم إنه الطريق الوحيد للتقدم إلي الأمام 
ــــــ تغريدات أخرى ــــــ
abdelsalamisma3il on Twitter
*  لا أساس للخوف من ٢٥ يناير القادم لأن المحيط الجماهيرى الداعم للتظاهر ع الفيسبوك قبل الثورة بلغ ٣٤ مليون شخص بينما هو الآن لا يزيد عن ٢٩ ألفا
* ائتلاف دعم مصر أصبح كالعهن المنفوش وعلي وشك الانهيار بعد انسحاب الوفد ومستقبل الوطن
*  عمر ماكانت وظيفة البرلمان هي دعم الدولة ولكنها مراقبة الدولة وأجهزة الدولة وأدائها!
  انخراط الأمن ف السياسة ينذر بعودة مصر إلي ماقبل ٢٥ يناير التي تكرهها كل الأجهزة باستثناء شخص واحد وهو السيسي
*  اللي بيعمله واحد مالوش أى خبرة سياسية زى سامح سيف اليزل ف البرلمان بدعم من ضباط الأمن الوطني لا علاقة له بالدستور ولا القانون
*  ائتلاف دعم الدولة أشبه مايكون بغزل البنات ، كيان هش سرعان ما يتحلل بمجرد اللمس
*  اللي بيعمله واحد مالوش أى خبرة سياسية زى سامح سيف اليزل ف البرلمان بدعم من ضباط الأمن الوطني لا علاقة له بالدستور ولا القانون 
عدم إذاعة برنامج الحكومة الذى ألقاه رئيس الوزراء أمام البرلمان علي الهواء دليل علي عدم ثقة كل من الحكومة ومجلس النواب في انفسهم

شعار حملة أوباما الانتخابية
* شئ غريب أن يتخذ رئيس الحكومة من شعار حملة باراك أوباما المرشح الأمركي للرئاسة "نعم نستطيع" شعارا لبرنامجه إلي المجلس النيابي